Bu işlem için üye girişi yapmanız gerekiyor

الفكر الأصولي عند الأمام الشافعي - el-Fikrul Usuli

Stok Kodu:
9786039141686
Boyut:
170-240-30
Sayfa Sayısı:
477
Baskı:
1
Basım Tarihi:
2024-08-31
Kapak Türü:
Sıvama Cilt
Kağıt Türü:
Şamua
Dili:
Arapça
Kategori:
11,00
9786039141686
483844
الفكر الأصولي عند الأمام الشافعي - el-Fikrul Usuli
الفكر الأصولي عند الأمام الشافعي - el-Fikrul Usuli
11.00
هذا الكتاب دراسةٌ وتحليلٌ للقاعدة الكليَّة والمحور الأساسي في الفكر الأصولي عند الإمام الشافعي رحمه الله، ألا وهو: البيان. و «كيف البيان» هو العنوان الأول في كتاب «الرسالة»، وكلُّ تفصيل جاء فيها وفي «الأم» يُعَدُّ تطبيقًا لتعريف الشافعي للبيان بقوله: «البيان: اسم جامع لمعانٍ مجتمعة الأصول، متشعبة الفروع، فأقل ما في تلك المعاني المجتمعة المتشعِّبة، أنها بيان لمن خوطب بها ممَّن نزل القُرآن بلسانه، متقاربة الاستواء عنده، وإن كان بعضها أشد تأكيد بيان من بعض، ومختلفة عند من يجهل لسان العرب». ومنظومة الشافعي الأصولية شرحٌ لصفةِ بيانِ القرآن -وهو منطلق البيان ومحوره- وبيانِ السنة، وكيفيةِ استخراج الفهم/الفقه من التعامل الدقيق بينهما. والآلةُ التي يستنبط بها هذا البيان: لسان العرب. وأما البيان بالاجتهاد عند الشافعي فهو راجعٌ إلى القرآن والسنة، والأدلة والقواعد الأخرى أدواتٌ ترجيحيةٌ لا غيرُ، فمدار الفهم الأصولي عند الشافعي آل إلى النصِّ والاستنباط المبني عليه. وبذلك يكون البيان عند الإمام الشافعي دائرًا حول ثلاثة أقطاب: البيان بالقرآن، والبيان بالسنَّة، والبيان بالاجتهاد .. وعلى أساس هذه الأقطاب الثلاثة بُنِيَ هذا الكتاب.
هذا الكتاب دراسةٌ وتحليلٌ للقاعدة الكليَّة والمحور الأساسي في الفكر الأصولي عند الإمام الشافعي رحمه الله، ألا وهو: البيان. و «كيف البيان» هو العنوان الأول في كتاب «الرسالة»، وكلُّ تفصيل جاء فيها وفي «الأم» يُعَدُّ تطبيقًا لتعريف الشافعي للبيان بقوله: «البيان: اسم جامع لمعانٍ مجتمعة الأصول، متشعبة الفروع، فأقل ما في تلك المعاني المجتمعة المتشعِّبة، أنها بيان لمن خوطب بها ممَّن نزل القُرآن بلسانه، متقاربة الاستواء عنده، وإن كان بعضها أشد تأكيد بيان من بعض، ومختلفة عند من يجهل لسان العرب». ومنظومة الشافعي الأصولية شرحٌ لصفةِ بيانِ القرآن -وهو منطلق البيان ومحوره- وبيانِ السنة، وكيفيةِ استخراج الفهم/الفقه من التعامل الدقيق بينهما. والآلةُ التي يستنبط بها هذا البيان: لسان العرب. وأما البيان بالاجتهاد عند الشافعي فهو راجعٌ إلى القرآن والسنة، والأدلة والقواعد الأخرى أدواتٌ ترجيحيةٌ لا غيرُ، فمدار الفهم الأصولي عند الشافعي آل إلى النصِّ والاستنباط المبني عليه. وبذلك يكون البيان عند الإمام الشافعي دائرًا حول ثلاثة أقطاب: البيان بالقرآن، والبيان بالسنَّة، والبيان بالاجتهاد .. وعلى أساس هذه الأقطاب الثلاثة بُنِيَ هذا الكتاب.
Yorum yaz
Bu kitabı henüz kimse eleştirmemiş.
Kapat